(٢) " خمس آيات " ساقطة من (ب). (٣) خمس آيات عند أهل العدد سوى المكي والشامي، فهي عندهم سِتُّ آيات. [انظر: البيان (ص: ٢٨١)]. (٤) قال ابن عاشور: " وهي مكية في قول الجمهور، وهو قول جابر بن زيد ويُروى عن ابن عباس، وعن ابن عباس أيضاً والضحاك أنها مدنية، ونسبه القرطبي إلى الأكثر، وقال الواقدي: هي أول سورة نزلت بالمدينة ويرجِّحُه أن المتبادر أنها تتضمن الترغيب في إحياء ليلة القدر وإنما كان ذلك بعد فرض رمضان بعدَ الهجرة." [التحرير والتنوير (٣٠/ ٤٥٥)]. (٥) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٣١١)، زاد المسير (٨/ ٢٩٥). (٦) انظر: جامع البيان (٣٠/ ٢٥٨)، إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٥/ ١٦٥). (٧) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٣١١)، وتمام القول عند الماوردي: " يعني جبريل، أنزله الله في ليلة القدر بما نزل به من الوحي ". (٨) انظر: جامع البيان (٣٠/ ٢٥٨)، النُّكت والعيون (٦/ ٣١١). (٩) " إليه " ساقطة من (أ). (١٠) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٥٠٣).