(٢) سميت في معظم التفاسير، وفي " صحيح البخاري " و " جامع الترمذي " " سورة ألَمْ نشرح "، وسميت في بعض التفاسير " سورة الشرح "، ومثله في بعض المصاحف المشرقية تسمية بمصدر الفعل الواقع فيها من قوله تعالى: {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (١)}، وفي بعض التفاسير تسميتها "سورة الانشراح " [التحرير والتنوير (٣٠/ ٤٠٧)]. (٣) " ثمان آيات " ساقطة من (ب). (٤) وهي ثماني آيات في جميع العدد ليس فيها اختلاف. [انظر: البيان (ص: ٢٧٨)، جمال القُرَّاء (٢/ ٥٥٧)]. (٥) وهي مكية بالإجماع. [انظر: المحرر الوجيز (٥/ ٤٩٦)، زاد المسير (٨/ ٢٨٤)]. (٦) في (ب) " ولم نجعل ". (٧) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٤٩٦)، إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٥/ ١٥٦). (٨) لم أقف عليه. (٩) لم أقف على هذه الرواية، وقد أوردها الكرماني في غرائب التفسير (٢/ ١٣٥٧)، وأصل الحديث في الصحيحين، فقد أخرجه البخاري في كتاب الصلاة، باب: كيف فرضت الصلوات في الإسراء، برقم (٤١٣) ومسلم في كتاب الإيمان، باب: الإسراء برسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى السماوات وفرض الصلوات، برقم (٤١٣)، كلاهما عن أنس بن مالك عن أبي ذرٍّ - رضي الله عنهما -.