(١/ ٤٦٩)، الإتقان (١/ ٥٦)، روح المعاني (٢٨/ ١٢٨)، التَّحرير والتنوير (٢٨/ ٢٩٣)]. (٢) " اثنتا عشرة " ساقطة من (ب). (٣) وهي اثنتا عشرة في عدِّ الجميع إلا في عدِّ أهل البصرة فهي إحدى عشرة آية. [انظر: البيان؛ للداني (ص: ٢٤٩)، جمال القرَّاء (٢/ ٥٤٩)، غيث النفع (ص: ٢٦٨)]. (٤) بإجماعٍ عند المفسرين كما ذكره ابن عطية في المحرر الوجيز (٥/ ٣٢٢)، وابن الجوزي في زاد المسير (٨/ ٦٩). (٥) في (ب) " وتسمَّى سورة النِّساء القصرى، مدنية ". (٦) أنس بن مالك بن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام الخزرجي النَّجَّاري، خادم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يتسمَّى به ويفتخر بذلك، وكنيته أبو حمزة، وهو أحد المكثرين من الرواية عنه، قَدِمَ النبي - صلى الله عليه وسلم - المدينة وهو ابن عشر سنين فأهدته أمه -أُمُّ سُليم بنت ملحان- للنبي - صلى الله عليه وسلم - يخدمه فخدم نبي الله - صلى الله عليه وسلم - عشر سنين وانتقل من المدينة إلى البصرة ومات بها سنة إحدى وتسعين للهجرة، وقيل: غير ذلك، [انْظُر تَرْجَمَتَهُ: مشاهير علماء الأمصار (ص: ٤٧)، أسد الغابة (١/ ٢٩٤)، الإصابة (١/ ٢٧٥)]. (٧) أخرجه ابن جرير في جامع البيان (٢٨/ ١٣١) مرسلاً، وأخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره (١٠/ ٣٣٥٩) عن أنسٍ - رضي الله عنه -، أسباب النزول؛ للواحدي (ص: ٣٥٥)، قال ابن كثير - بعد ذكره لروايتي ابن جرير وابن أبي حاتم -: " وقد ورد من غير وجه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - طلَّق حفصة ثمَّ راجعها " [تفسير القرآن العظيم (٤/ ٤٠٣)].