وكذلك سمِّيت في المصاحف وفي كتب السُّنة، ووجه تسمية هذه السورة بسورة " الرحمن " أنَّها ابتدئت باسمه تعالى {الرَّحْمَنُ}. [التحرير والتنوير (٢٧/ ٢٦٧) " باختصار وتصرف "، وانظر: المحرر الوجيز (٥/ ٢٢٣)]. (٢) " ثمان وسبعون آية " ساقطة من (ب). (٣) على عدِّ أهل الكوفة والشام [انظر: البيان في عدِّ آي القرآن (ص: ٢٣٧)، وبصائر ذوي التمييز (١/ ٤٤٧)، المحرر الوجيز في عد آي الكتاب العزيز، لعبد الرزاق موسى (ص: ١٥٤)]. (٤) وهو قول الجمهور من الصحابة والتابعين " [انظر: المحرر الوجيز (٥/ ٢٢٣)، زاد المسير (٧/ ٣٠٢)، الجامع لأحكام القرآن (١٧/ ١٤٧)، بصائر ذوي التمييز (١/ ٤٤٧)]. (٥) انظر: النكت والعيون (٥/ ٤٢٢). (٦) انظر: النكت والعيون (٥/ ٤٢٢)، وفي نفسير مقاتل (٣/ ٣٠٣) " مكية ". (٧) لم أجد من قال بذلك. (٨) سورة ساقطة من (ب). (٩) أخرجه البيهقي في شعب الإيمان باب: تعظيم القرآن، فصل: في فضائل السور والآيات، برقم (٢٤٩٤) عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -، وعليه يكون اسم آخر للسورة، وانظر: الجامع لأحكام القرآن ... (١٧/ ١٤٧)، قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " (٣/ ٥٢٦): منكر، أورده السيوطي في " الجامع الصَّغير " من رواية البيهقي في " شعب الإيمان ".