(٢) تسع آيات " ساقطة من (ب). (٣) وهي تسع آيات في جميع العدد ليس فيها اختلاف. [انظر: البيان (ص: ٢٨٨)، جمال القراء (٢/ ٥٥٩)]. (٤) وهي مكية بإجماع المفسِّرين. [انظر: المحرر الوجيز (٥/ ٥٢١)، التحرير والتنوير (٨/ ٣١٨)]. (٥) انظر: جامع البيان (٣٠/ ٢٩٢)، تفسير الثعلبي (١٠/ ٢٨٥). (٦) " هو " ساقطة من (أ). (٧) انظر: كتاب العين (٧/ ٣٧٢) مادة " لَمَزَ ". (٨) انظر: جامع البيان (٣٠/ ٢٩٢)، النُّكت والعيون (٦/ ٣٣٦). (٩) انظر: تفسير الثعلبي (١٠/ ٢٨٥)، زاد المسير (٨/ ٣١٩). (١٠) جميل بن عامر بن حُذيم [ويقال: حِذيم] بن سلامان بن ربيعة بن سعد بن جمح، أخو سعيد بن عامر، وهو جدُّ نافع بن عمرو بن عبد الله بن جميل الجمحي المحدث المكي. [انظُر تَرْجَمَتَهُ: الاستيعاب (١/ ٣١٦)، أسد الغابة (١/ ٥٤٤)]. وجاء في بعض التفاسير: أنَّه جَميل بن مَعْمَر بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جُمح الجُمحي، وكان لا يكتم ما استُودعه من سرٍّ؛ فقد روي عن نافع عن ابن عمر قال: لما أسلم أبي قال: أي قريش أنقل للحديث؟ فقيل: له جميل ابن معمر الجمحي فأخبره بإسلامه واستكتمه فنادى بأعلى صوته إن عمر صبأ .. القصة، وكان يسمى: ذا القلبين، وفيه نزلت: {مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ} [الأحزاب: ٤] في قَوْلٍ، ثم أسلم جميل عام الفتح، وكان مسناً، وشهد مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حنيناً، وقيل: شهد جميل بن معمر فتح مصر ومات في أيام عمر وحزن عليه حزناً شديداً. [انْظُرْ تَرْجَمَتَهُ: أسد الغابة (١/ ٥٤٤)، الإصابة في معرفة الصحابة (١/ ٦٠٥)].ولعلَّ الثاني هو الأقرب، والله أعلم.