(٢) " خمس وثمانون آية مكية " ساقطة من (ب). (٣) هذا على عدِّ أهل الكوفة، [انظر: الناسخ والمنسوخ؛ لهبة الله بن سلامة (ص: ١٠٥)، البيان؛ للداني (ص: ٢١٨)]. (٤) انظر: تفسير السَّمَرْقَندي (٣/ ١٨٩)، تفسير النسفي (٣/ ١٠٣٧)، وأورده السِّيُوطي في الدر المنثور (١٣/ ٥) وعزاه إلى ابن الضُّرَيس، والنَّحاس، والبيهقي في الدلائل، عن ابن عباس. (٥) القول بمكية سور الحواميم، نقل فيه ابن عطية وأبو حيان الإجماع. [انظر: المحرر الوجيز (٤/ ٥٤٥)، البحر المحيط (٩/ ٢٣١)]. (٦) " وقتادة " ساقطة من (أ). (٧) انظر: زاد المسير (٧/ ٦٨). (٨) انظر: الجامع لأحكام القرآن (١٥/ ٢٧٦). (٩) دَمِثَات: جمع دَمْثَة، ودَمَثَ الشيء؛ إذا مَرَسَه حتى يلين، وتَدْمِيْثُ المضْجع تَلْيِيْنُه " [لسان العرب (٢/ ١٤٩) مادة (دَمَثَ)]، والمعنى كما قال أبو عبيد في غريب الحديث (٤/ ٩٤): " وقوله: " أتأنق فيهن" يعني: أتتبّع محاسنهن، ومنه قيل: منظر أنِيق إذا كان حسناً مُعْجِبَاً ". (١٠) أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن (٨٥)، وابن أبي شيبة في مصنفه، كتاب فضائل القرآن، باب فضل الحوميم، برقم (٣٠٢٨٥)، وأورده السِّيُوطي في الدر المنثور (١٣/ ٦) وعزاه إلى أبي عبيد، ومحمد بن نصر، وابن المنذر " ولفظ الحديث فيها: " أتأنَّق فيهن ".