(١/ ٤٧١)، الإتقان (١/ ٥٦)، فتح القدير (٥/ ٣٤٨)، التحرير والتنوير (٢٨/ ٣٤٣)]. (٢) " اثنتا عشرة " ساقطة من (ب). (٣) بلا خلاف عندَّ أهل العدِّ. [انظر: البيان؛ للداني (ص: ٢٥٠)، بصائر ذوي التمييز (١/ ٤٧١)]. (٤) بإجماع المفسرين كما حكاه غير واحدٍ [انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٣٨)، المحرر الوجيز (٥/ ٣٢٩)، زاد المسير (٨/ ٧٨)]. (٥) مارية بنت شمعون القبطية، أم ابراهيم ولد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، بعث بها المقوقس صاحب الإسكندرية إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سنة سبع من الهجرة مع حاطب بن أبي بلتعة فدعاها إلى الإسلام فأسلمت، وكان - صلى الله عليه وسلم - يطؤها بملك اليمين، وضرب عليها مع ذلك الحجاب، فحملت منه ووضعت في ذي الحجة سنة ثمان، ماتت في خلافة عمر - رضي الله عنه - في المحرم سنة ست عشرة ودفنت بالبقيع. [انْظُرْ تَرْجَمَتَهَا: الاستيعاب (٤/ ٣٩٦)، الإصابة (٤/ ٣٩١)]. (٦) في (أ) " فقالت ". (٧) في (أ) " ويُسِرُّها ". (٨) زيادة ذكر الخلافة ضعيفة، ولا يصح شيء منها، وأورد ابن كثير هذه الرواية عن الطبراني وقال: " إسناده فيه نظر " [تفسير القرآن العظيم (٤/ ٤١٦)، وكذا الهيثمي في مجمع الزوائد (٧/ ١٢٦)] وقد أورد السيوطي في الدر المنثور (١٤/ ٥٧٥) جملة منها.