(٢) في (أ): (إيذائهم). (٣) أخرجه آدم بن أبي إياس في «تفسير مجاهد» (ص ٤٢٧)، والطبري ١٤/ ٤٠١. (٤) من هنا عادت نسخة (ج) بعد السقط الذي بدأ أثناء تفسير الآية (٤٥) من السورة. (٥) أخرجه الديلمي (١٦١٤) وسنده في «المقاصد الحسنة» للسخاوي (ص ٩٣) وقال السخاوي: (سنده ضعيف، وقد عزاه شيخنا - يعني ابن حجر العسقلاني- لمسند الحسن بن سفيان ... قال: وسنده ضعيف جداً) إلى أن قال السخاوي: (عند البخاري في صحيحه عن علي موقوفاً: حدثوا الناس بما= =يعرفون، أتحبون أن يكذب الله ورسوله، ونحوه ما أخرجه مسلم في مقدمة صحيحه عن ابن مسعود قال: ما أنت بمحدث قوماً حديثاً لا تبلغه عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة). وانظر: «الأجوبة المرضية» للسخاوي ١/ ٢٩٤، و «كشف الخفاء» للعجلوي ١/ ١٩٦. (٦) قال ابن الجوزي في «ناسخ القرآن ومنسوخه» (ص ٤٥٤): (فيه بُعْد، لأن المجادلة لا تنافي القتال)، وذهب مكي في «الإيضاح» (ص ٢٩١) إلى أنها محكمة كذلك. (٧) نص الآية من (د) فقط.