(٢) ذكره الواحدي في «الوسيط» ٣/ ١١٢، والقرطبي ١٣/ ١٠٥. (٣) أما قول ابن عباس: فقد أخرجه الطبري ١٤/ ٦٢٦ - ٦٢٧ بلفظ الملائكة والمسيح وعزير، وزاد السيوطي ٩/ ٣٨٤ نسبته لابن أبي حاتم وابن مردويه. وأما قول ابن مسعود وابن زيد فقد أخرجه الطبري ١٤/ ٦٣٠، وأما قول الحسن: فقد نقله يحيى بن سلام في تفسيره ١/ ١٤٣، وهود الهواري ٢/ ٤٢٦، والواحدي في «البسيط» (ص ٦٥٣). (٤) لم أجد هذا القول عن قتادة، وإنما أخرج الطبري ١٤/ ٦٣٠ عنه إنهم نفرٌ من الجنِّ، وهذا المذكور أعلاه هو القول الذي ذكره الطبري ١٤/ ٦٣١ لابن عباس، وزاد السيوطي ٩/ ٣٨٥ نسبته لسعيد بن منصور وابن المنذر. (٥) هذا قول ابن مسعود أخرجه البخاري (٤٧١٥)، ومسلم (٣٠٣٠)، وورد فيهما: قوم من العرب، والذي ذكر أنهم خزاعة هو الواحدي في «البسيط» (ص ٦٥٢) وعزاه للمفسرين. (٦) في (د): ( ... من شيء فهو وسيلة إليه).