(٢) في (ب): (أرض الحشر والنشر). (٣) أخرجه الثعلبي (ص ٣٩١)، والبيهقي في «دلائل النبوة» ٥/ ٢٥٤، وابن عساكر في «تاريخ دمشق» ١/ ١٧٨، وزاد السيوطي ٩/ ٤٠٩ نسبته لابن أبي حاتم، وقال ابن كثير ٩/ ٥٠: (في هذا الإسناد نظر، والأظهر أن هذا ليس بصحيح، فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يغزُ تبوك عن قول اليهود، إنما غزاها امتثالاً لقوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ}. (٤) أما قول مجاهد: فهو في «تفسيره» (ص ٤٤٠) وأخرجه كذلك الطبري ١٥/ ١٩ - ٢٠، وأما قول قتادة: فأخرجه عبدالرزاق ١/ ٣٨٣ - ٣٨٤، والطبري ١٥/ ١٩، وأما قول الحسن: فقد ذكره الواحدي في «أسباب النزول» (ص ٤٨٠)، وابن الجوزي ٥/ ٧٠. (٥) في (أ): (المحققة)، وفي (د): (المثقلة). (٦) الفرق بينها وبين (إن) النافية. انظر: «المعجم المفصل في النحو» ١/ ٢٥٠.