(٢) انظر: أسباب النزول للواحدي (٣١٥)، وعزاه السيوطي في الدر (١٠/ ١٥٥) لابن أبي حاتم. (٣) في أ: "وأنزل الله". (٤) انظر: تفسير مجاهد (١/ ٣٩٣). (٥) المغيرة بن شعبة بن أبي عامر الثقفي، يكنى أبا عبد الله، أسلم عام الخندق، وقدم مهاجراً، كان ذا هيبة ودهاء، أصيبت عينه يوم اليرموك، إعتزل صفين، ثم لحق بمعاوية وولاه الكوفة وكانت وفاته بها سنة خمسين. انظر: الاستيعاب (٤/ ٧)، سير أعلام النبلاء (٣/ ٢١). (٦) أخرجه البخاري (ك التفسير، تفسير سورة الفتح، باب: ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك، ح ٤٨٣٦)، عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه، و، خرجه أيضاُ (ك: التفسير، تفسير سورة الفتح، باب: ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر، ح: ٤٨٣٧)، عن عائشة رض الله عنها. (٧) انظر: تفسير أبي الليث السمرقندي (٢/ ٣٣٦).