(٢) حكاه الزجاج في معاني القرآن (٣/ ٣٢٩). (٣) أخرجه ابن جرير في جامع البيان (١٦/ ٤٢٤)، وقال رحمه الله " السجل في هذا الموضع الصحيفة؛ لأن ذلك هو المعروف في كلام العرب، ولا نعرف لنبينا صلى الله عليه وسلم كاتباً كان اسمه السجل، ولا في الملائكة ". وقال ابن كثير في تفسيره (٣/ ٢٠٩، ٢١٠) " وهذا منكر جداً ولايصح ... والصحيح عن ابن عباس، رضي الله عنهما أن السجل هي الصحيفة، قاله علي بن أبي طلحة، والعوفي عنه، ونص على ذلك مجاهد، وقتادة، وغير واحد، فعلى هذا يكون معنى الكلام: يوم نطوي السماء كطي السجل للكتاب، أي: على الكتاب بمعنى المكتوب". (٤) أخرجه ابن جرير في جامع البيان (١٦/ ٤٢٣)، وهو مروي عن علي بن أبي طالب، وابن عمر، رضي الله عنهما. انظر: الدر المنثور للسيوطي (١٠/ ٣٩٥، ٣٩٦). (٥) حكاه السمرقندي في بحر العلوم (٢/ ٣٨١) عن السدي. (٦) قاله الزجاج في معاني القرآن (٣/ ٣٢٩). (٧) حكاه السمرقندي في بحر العلوم (٢/ ٣٨١).