(٢) لم أقف على من ذكر للسورة هذا الاسم، وأكثر العلماء على تسميتها بالجامعة كما هو مروي عن الإمام مالك. انظر: تفسير ابن كثير (٣/ ٣٤٣)، الإتقان للسيوطي (١/ ١٥٧). (٣) لم أقف عليه، والله أعلم. (٤) وهو مروي عن ابن عباس، رضي الله عنهما رضي الله عنهما، وعطاء، وقتادة، وعليه جمهور المفسيرين. وقال مقاتل بأن المدني منها قوله تعالى {أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ} [الشعراء: ١٩٧]. انظر: المحرر الوجيز لابن عطية (٤/ ٢٢٤) / البحر المحيط (٧/ ٥)، مقدمتان في علوم القرآن لآرثر جفري (٩)، الإتقان (١/ ٤٢). (٥) لم أقف عليه، والله أعلم. (٦) انظر: بحر العلوم للسمرقندي (٢/ ٤٦٩). (٧) انظر: الكشف والبيان للثعلبي (٥/ ١١٦).