انظر: النكت والعيون (٤/ ٣٦٥)، زاد المسير (٦/ ٣٤١). (٢) وهي رواية عن ابن عباس. انظر: جامع البيان (١٨/ ٦٢٩). (٣) قاله البراء بن عازب رضي الله عنه، ومجاهد. انظر: بحر العلوم للسمرقندي (٣/ ٣٢)، الكشف والبيان للثعلبي (٧/ ٣٣٣)، النكت والعيون (٤/ ٣٦٥). (٤) انظر: النكت والعيون (٤/ ٣٦٥)، غرائب التفسير (٢/ ٩٠٦). (٥) انظر: غرائب التفسير (٢/ ٩٠٧). (٦) قال ابن جرير في جامع البيان (١٨/ ٦٣٢) "واولى الأقوال في ذلك أن يقال: إن الله وعد هؤلاء الفسقة المكذبين بوعيده في الدنيا العذاب الأدنى ان يُذيقَهموه دون العذاب الأكبر، والعذاب هو ماكان في الدنيا من بلاء أصابهم؛ إما شدة من مجاعة، أو قتل، او مصائب يصابون بها، فكل ذلك من العذاب الأدنى، ولم يخصص الله تعالى إذ وعدهم ذلك أن يعذبهم بنوع من ذلك دون نوع، وقد عذبهم بكل ذلك في الدنيا؛ بالقتل، والجوع، والشدائد، والمصائب في الأموال، فأوفى لهم بما وعدهم".