والطَّرْفَاء: شجر وهو أصناف ومنه الأثل، والطرفاء من العِضاة، وهدبه مثل هدب الأثل وليس له خشب، وإنما يُخْرِج عصياً سمحة في السماء، وقد تتحمض به الإبل إذا لم تجد حَمضاً غيره. انظر: لسان العرب (٨/ ١٥٠)، مادة: طرف. (٢) انظر: معاني القرآن للفراء (٢/ ٣٥٩). (٣) وهو شجر السَّمُرُ، حكاه ابن جرير في جامع البيان (١٩/ ٢٥٧). (٤) حكاه الفراء في معاني القرآن (٢/ ٣٥٩). (٥) والسِّدْر: هو شجر النبق، وهو نوعان؛ أحدهما: ما يسقى بالماء فينتفع بورقه في الغسل وثمرته طيبة، والثاني: ما ينبت في البراري فلا ينتفع به وثمرته عَفِصَة. انظر: العين للخليل بن أحمد (٧/ ٢٢٤). (٦) انظر: غرائب التفسير (٢/ ٩٣٣). (٧) في ب: "أي: جزيناهم بكفرهم" بغير "ذلك". (٨) في ب: "فهو مفعول مقدم". (٩) قاله مجاهد.
انظر: بحر العلوم للسمرقندي (٣/ ٧٠)، تفسير ابن كثير (٣/ ٥٤١).