(٢) في (جـ): (ونفسي عيني ونفسك عينك). (٣) في (ب): (ما في نفسك). (٤) قال شيخ الإسلام ابن تيمية في «مجموع الفتاوى» ٩/ ٢٩٢ - ٢٩٣: (قال تعالى: {تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ} وقال: {كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ} وقال تعالى: {وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ} .... فهذه المواضع المراد فيها بلفظ النفس عند جمهور العلماء: الله نفسه، التي هي ذاته، المتصفة بصفاته، ليس المراد بها ذاتاً منفكة عن الصفات، ولا المراد بها صفة للذات، وطائفة من الناس يجعلونها من باب الصفات، كما يظن طائفة أنها الذات المجردة عن الصفات، وكلا القولين خطأ). (٥) في (ب): (لجميع القلوب).