(٢) في (أ) " فأحياهم حتى يستوفوا ". (٣) غرائب التفسير (٢/ ١٠٥)، النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٠٢). (٤) المصدر السابق (٥/ ١٠٢). (٥) يعني القولين الأولين، قال أبو حيان: " والجمهور: على أنَّه تعالى أحيا له من مات من أهله، وعافى المرضى، وجمع عليه من شتَّت منهم ". [انظر: جامع البيان (٢٣/ ٧٢) النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٠٢)، البحر المحيط (٩/ ١٦٢)]. قال الشيخ ابن عثيمين: " وأمَّا القول بإحياهم بعد إماتتهم فهذا يحتاج إلى ثبوت الإماتة من قبل، ولكنَّ الصحيح أنَّه لم تثبت الإماتة ولا الإحياء، وإنَّما هذه الهبة إعادة موهوبٍ سابقٍ؛ لأنَّهم نفروا منه، وشردوا عنه ". [تفسير القرآن الكريم (ص: ١٨٦)]. (٦) انظر: مشكل إعراب القرآن؛ لمكي (٢/ ٦٢٦). والمفعول له: هو علة الإقدام على الفعل وهو جواب لمه، ويُسَمَّى المفعولَ لأجِلِهِ ومن أجله ومِثَالُه: " جِئْتُ رَغْبَةً فِيكَ " [انظر: المفصَّل في علم العربية؛ للزمخشري (ص: ٥٦)، أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك؛ لابن هشام (٢/ ٢٢٥)].