(٢) انظر: تفسير البغوي (٧/ ١٠٣)، زادُ المَسِير (٧/ ٣٩). (٣) في (ب) " ما لا أؤمر به ". (٤) في (أ) " والتكليف ". (٥) انظر: المفردات (ص: ٧٢١)، وقد جعل الراغب التَّكلُّف على ضربين: محمودٌ: وهو ما يتحرَّاه الإنسان ليتوصَّل به إلى أن يصير الفعل الذي يتعاطاه سهلاً عليه، ويصير كلِفاً به ومحبَّاً له، والثاني: مذمومٌ، وهو ما يتحراه الإنسان مُراءاةً، وإيَّاه عُنِي بقوله: {قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ (٨٦)} [ص: ٨٦]. (٦) انظر: جامع البيان (٢٣/ ١٨٨)، زادُ المَسِير (٧/ ٣٩). (٧) انظر: معاني القرآن؛ للفراء (٢/ ٤١٣) النُّكَت والعُيُون (٥/ ١١٢) وكذا ما بعده من الأقوال.