(٢) في (ب) "والأكثر". (٣) في (أ) " المسيخ". (٤) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره عن أبي العالية (١٠/ ٣٢٦٨)، وانظر: تفسير مقاتل (٣/ ١٥٣)، تفسير السمعاني (٥/ ٢٧)، تفسير البغوي (٧/ ١٥٣)، زاد المسير (٧/ ٨٦)، تفسير البيضاوي (٢/ ٣٤٣)، البحر المحيط (٩/ ٢٦٦)، قال الإمام ابن كثير: " وهذا قولٌ غريبٌ، وفيه تعسفٌ بعيدٌ، وإن كان قد رواه ابن أبي حاتم في كتابه، والله سبحانه وتعالى أعلم " [تفسير القرآن العظيم (٤/ ٩١)]. (٥) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٠٣٢)، تفسير الثعلبي (٨/ ٢٧٧). (٦) انظر: التمهيد، لابن عبد البر (١٤/ ١٨٧)، تنوير الحوالك، للسيوطي (١/ ١٦٨)، شرح السِّيُوطي لسنن النَّسائي (٣/ ٥٦). (٧) في (ب) " ويسير ". (٨) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٠٣٢). (٩) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ١٥٣)، وهذا على القول الثاني، وقد ذُكر بُعده. (١٠) قال ابن جرير - في معنى الآية -: " يقول تعالى ذكره: لابتداع السماوات والأرض وإنشاؤها من غير شيء أعظم أيها الناس عندكم، إن كنتم مستعظمي خلق الناس وإنشائهم من غير شيء من خلق الناس، ولكن أكثر الناس لا يعلمون أن خلق جميع ذلك هين على الله " [جامع البيان (٢٤/ ٧٧)].