(٢) انظر: جامع البيان (٢٤/ ٩٥)، النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٧٠) تفسير السمرقندي (٣/ ٢٠٩). (٣) انظر: لسان العرب (١٤/ ٣٢١)، مادة "رسا ". (٤) النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٧٠). (٥) انظر: جامع البيان (٢٤/ ٩٥) النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٧٠). (٦) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٠٣٨). (٧) الفِلِزُّ: النُّحاس الأبيض تجعل منه القدور العظام المفرغة والهاونات ... ، وقيل: هو جميع جواهر الأرض من الذهب والفضة والنحاس وأشباهها وما يرمى من خبثها. [لسان العرب (٥/ ٣٩٢)، مادة " فَلَزَ "]. (٨) " في " ساقطة من (ب). (٩) والأولى العموم، وعدم التخصيص لهذا التقدير، وهو ما رجَّحه الإمام ابن جرير، حيث قال: " والصواب من القول في ذلك أن يقال: إنَّ الله تعالى أخبر أنه قدَّر في الأرض أقوات أهلها، وذلك ما يقُوْتُهُم من الغِذاء ويصلحهم من المعاش، ولم يُخَصِّص جلَّ ثناؤه بقوله: {وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا} أنه قدَّر فيها قوتاً دُون قوتٍ بل عمَّ الخبر عن تقديره فيها جميع الأقوات، ومما يقوت أهلها ما لا يصلحهم غيره من الغذاء، وذلك لا يكون إلا بالمطر والتصرف في البلاد لما خصَّ به بعضاً دون بعض، ومما أخرج من الجبال من الجواهر، ومن البحر من المآكل والحلي، ولا قول في ذلك أصحّ مما قال جل ثناؤه قدر في الأرض أقوات أهلها لما وصفنا من العلة " [جامع البيان (٢٤/ ٩٧)].