(٢) انظر: النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٧٧). (٣) في (أ) " الأديم والبشرة ". (٤) قولهم: " إنما يعاتب الأديم ذو البشرة " معناه إنما يُراجع من تصلح مراجعته، ويعاتب من الإخوان من لا يحمله العتاب على اللجاج فيما كره منه وعوتب من أجله، وأصله أن الجلد إذا لم تصلحه الدبغة الأولى أعيد في الدباغ إن كان ذا قوة ومسكة، وترك إن كان ضعيفاً لئلا يزيد ضعفاً " [جمهرة الأمثال (١/ ٦٩)، وانظر: مجمع الأمثال (١/ ٤٠)، المستقصى في أمثال العرب (١/ ٤٢٠)]. (٥) في (أ) " وذلك العتبى ". (٦) "منه" ساقطة من (ب). (٧) انظر: كتاب العين (٢/ ٧٥) مادة " عَتَبَ "، مجمل اللغة (ص: ٥٠٠)، مادة " عَتَبَ "، لسان العرب (١/ ٥٧٦)، مادة " عَتَبَ ". (٨) قال النَّحاس: " معنى قيَّضت له كذا: سبَّبته له من حيث لا يحتسب " [معاني القرآن (٦/ ٢٦٢)، وانظر: معاني القرآن؛ للزَّجاج (٤/ ٢٩١)، تفسير الثعلبي (٨/ ٢٩٢)، النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٧٧)]. (٩) لم أقف عليه.