(٢) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ١٧٢)، جامع البيان (٢٥/ ٨)، معاني القرآن؛ للزَّجاج (٤/ ٢٩٩)، معاني القرآن؛ للنَّحاس (٦/ ٢٩٣)، تفسير السمرقندي (٣/ ٢٢٤). (٣) النكت والعيون (٥/ ١٩٣)، زاد المسير (٧/ ١١٠). (٤) الحسين بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم الهاشمي القُرَشِي، أبو عبد الله، سِبط رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وريحانته، ومن أشبه الناس به - صلى الله عليه وسلم -، وأمه فاطمة بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ولد بعد أخيه الحسن، وكان فاضلاً ديناً كثير الصيام والصلاة والحج، وقد قتل - رضي الله عنه - يوم الجمعة لعشر خلت من المحرم يوم عاشوراء سنة إحدى وستين بموضع يقال له كربلاء من أرض العراق بناحية الكوفة، قتله سنان بن أنس النخعي، وقيل: شمَّر بن ذي الجوشن، وأجهز عليه خولي بن يزيد الأصبحي من حِمْيَر جَزَّ رأسه وأتى به عبيد الله بن زياد. [انْظُرْ تَرْجَمَتَهُ: الاستيعاب (١/ ٤٤٢)، أسَد الغابة (٢/ ٢٤)، الإصابة (٢/ ٦٧)]. (٥) أورده الماوردي في النكت والعيون (٥/ ١٩٤) عن الأصبغ بن نباته، وأصبغ بن نباته الحنظلي المجاشعي الكوفي قال ابن حبَّان عنه: " فتن بحب علي فأتى بالطامات في الروايات فاستحق من أجلها الترك"، وقال النسائي وابن حبَّان: " متروك ". [انظر: الضعفاء؛ للعقيلي (١/ ١٢٩) المجروحين (١/ ١٧٣) ميزان الاعتدال (١/ ٢٧١)]. (٦) انظر " جامع البيان (٢٥/ ٨)، تفسير الثعلبي (٨/ ٣٠٤)، تفسير السمعاني (٥/ ٦٤).