(٢) وهذا القول أعمُّ من سابقة كذلك [انظر: تفسير مقاتل (٣/ ١٨٦)، جامع البيان (٢٥/ ٥٣)، تفسير السمرقندي (٣/ ٢٤٠)، تفسير البغوي (٧/ ٢٠٧)]. (٣) انظر: معاني القرآن؛ للفراء (٣/ ٢٨)، جامع البيان (٢٥/ ٥٣)، تفسير السمرقندي (٣/ ٢٤٠)، النكت والعيون (٥/ ٢١٨). (٤) وهو رأي أبي عبيدة والنَّحَّاس وغيرهما، قال أبو جعفر النَّحَّاس: " وأولى من هذا أن يكون يعود على لفظ ... (ما)؛ لأنَّ لفظها مُذَكَّرٌ مُوَحَّدٌ، وكذا {ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ (١٣)}، جاء على التذكير "، [إعراب القرآن (٤/ ٦٧)، وانظر: مجاز القرآن (٢/ ٢٠٢) تفسير السمعاني (٥/ ٩٣)، الجامع لأحكام القرآن (١٦/ ٦٤)].