(٢) في (ب) " لأنها سبحانه يقسم ". (٣) في (ب) " فيه ". (٤) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٢٠١)، النكت والعيون (٥/ ٢٤٥)، تفسير السمعاني (٥/ ١٢١). (٥) في (ب) " فيظهر ". (٦) كلُّ هذه الأقوال يحتملها المعنى، وقد وردت عند المفسرين [انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٢٠١)، تفسير الصنعاني (٣/ ٢٠٥)، جامع البيان (٢٥/ ١٠٩)، معاني القرآن؛ للنَّحاس (٦/ ٣٩٦)، تفسير السمرقندي (٣/ ٢٥٤)، النكت والعيون (٥/ ٢٤٥)، تفسير السمعاني (٥/ ١٢١)]. (٧) قال الشنقيطي: " وإيضاح معنى الآية: " أنَّ الله تبارك وتعالى في كُلِّ ليلة قَدْرٍ من السَّنة يُبَيِّنُ للملائكة ويكتب لهم بالتفصيل والإيضاح جميع ما يقع في تلك السنة إلى ليلة القدر من السنة الجديدة، فتبين في ذلك الآجال والأرزاق والفقر والغنى، والخصب والجدب والصحة والمرض والحروب والزلازل، وجميع ما يقع في تلك السنة كائناً ما كان " [أضواء البيان (٧/ ٣٢٠)].