(٢) " لي " ساقطة من (أ). (٣) في (أ) " مع إدوة ". (٤) في (ب) " وقال: تمرة طيبة، وقال: تمرة وماء طهور ". (٥) أخرجه الإمام أحمد في مسنده، في مُسْند عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - (١/ ٤٠٢)، وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: " إسناده ضعيف ". (٦) نَصِيْبِين: وهي مدينة عامرة من بلاد الجزيرة بين دجلة والفرات، على جادة القوافل من الموصل إلى الشام [انظر: معجم ما استعجم (٤/ ١٣١٠)، معجم البلدان (٥/ ٢٨٨)، معجم الأمكنة (ص: ٤٣٢)]. (٧) أخرجه ابن جرير في جامع البيان (٢٦/ ٣٠)، وأورده الثعلبي في تفسيره (٩/ ٢٢)، والماوردي في النكت والعيون (٥/ ٢٨٦) وابن الجوزي في زاد المسير (٧/ ١٨١). (٨) نِيْنَوى: - بكسر النون - وهي قرية يونس بن مَتَّى - عليه السلام - بالموصل، وبسواد الكوفة ناحية يقال لها: نينوى منها كربلاء بأرض العراق. [انظر: معجم البلدان (٥/ ٣٣٩)، لسان العرب (١٣/ ٤٣٠)]. (٩) المَوْصِل: المدينة المشهورة العظيمة باب العراق ومفتاح خراسان، وسميت الموصل؛ لأنها وصلت بين الجزيرة والعراق، وقيل: وصلت بين دجلة والفرات [انظر: معجم ما استعجم (٤/ ١٢٧٨)، معجم البلدان (٥/ ٢٢٣)]. (١٠) انظر: النكت والعيون (٥/ ٢٨٦)، غرائب التفسير (٥/ ١٠٩٨). (١١) زِرُّ بن حُبَيش بن حُباشة بن أوس بن هلال أو بن بلال الأسدي، من بني أسد بن خزيمة، يُكنى أبا مريم، وقيل: يكنى أبا مطرف، أدرك الجاهلية ولم ير النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهو من أجلَّة التابعين من كبار أصحاب ابن مسعود، وكان عالماً بالقرآن قارئاً فاضلاً توفي سنة ثلاث وثمانين للهجرة، وهو ابن مائة وسنة وعشرين سنة، وقيل: سنة إحدى ... وثمانين، والأول أصح؛ لأنه مات بدير الجماجم وكانت وقعة الجماجم في شعبان سنة ثلاث وثمانين. [انْظُرْ تَرْجَمَتَهُ: الاستيعاب (٢/ ١٣١)، أسد الغابة (٢/ ٣١٢)، سير أعلام النبلاء (٤/ ١٦٦)]. (١٢) زوبعة: اسم شيطان مارد، ويقال: رئيس من رؤساء الجن. [لسان العرب (٨/ ١٤٠) مادة " زَبَعَ "]. (١٣) أخرجه ابن جرير في جامع البيان (٢٦/ ٣١)، والثعلبي في تفسيره (٩/ ٢٢)، وابن الجوزي في زاد المسير (٧/ ١٨١).