أحدهما: يد الله فوق أيديهم عند البيعة؛ لأنهم كانوا يبايعون الله ببيعتهم نبيه - صلى الله عليه وسلم -. والآخر: قوة الله فوق قوتهم في نصرة رسوله - صلى الله عليه وسلم - لأنهم إنما بايعوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على نصرته على العدو ". [جامع البيان (٢٦/ ٧٦)]. (٢) أخرجه البخاري في كتاب الزكاة، باب لا صدقة إلا عن ظهر غنى، برقم (١٤٢٩)، وأخرجه مسلم في كتاب الزكاة، باب: بيان أن اليد العليا خير من اليد السفلى، وأن اليد العليا هي المنفقة، وأن السفلى هي الآخذة، برقم (٢٣٨٢)، عن عبد الله بن عمر- رضي الله عنهما - (٣) لم أقف عليه. (٤) لم أقف عليه، وقد أورده الكرماني في غرائب التفسير (٢/ ١١١٣) بلا عزوٍ. (٥) في (ب) " بالوفاق "، والصَّواب ما أثبت، أي: الوفاء بالوعد والعقد. (٦) انظر: تفسير السمرقندي (٣/ ٢٨٩)، تفسير السمعاني (٥/ ١٩٤). (٧) انظر: لسان العرب (٢/ ١٩٦)، مادة " نَكَثَ ". (٨) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٢٤٨)، تفسير السمرقندي (٣/ ٢٩٩)، تفسير الثعلبي (٩/ ٤٥)، تفسير السَّمعاني (٥/ ١٩٤). (٩) " الشاعر " ساقطة (ب). (١٠) ويروى " غُسُّ " الغُسُّ بالضم: الضعيف اللئيم من الرجال، وقيل: الضُّعفاء في آرائهم وعقولهم [انظر: لسان العرب (٦/ ١٥٤) مادة " غَسَسَ "]. (١١) في (أ) " صُنبوراً فصُنبوراً "، والصُّنْبُورَةُ والصُّنْبُورُ جميعاً النخلة التي دقت من أَسفلها وانْجَرَد كَرَبُها وقلّ حَمْلها وقد صَنْبَرَتْ والصُّنْبُور سَعَفات يخرجن في أَصل النخلة والصُّنْبُور أَيضاً والصُّنْبُور أَيضاً النخلة المنفردة من جماعة النخل ". [لسان العرب (٤/ ٤٦٩) مادة " صَنْبَرَ "]. (١٢) البيت لأوس بن حجر يعيب قوماً [انظر: لسان العرب (٤/ ٤٦٩) مادة " صَنْبَرَ "، (٦/ ١٥٤) مادة " غَسَسَ "]. (١٣) في (أ) "حدث بينهم ". (١٤) في (ب) " فأنتم ". (١٥) في (ب) {بَلْ} ردَّ ب {بَلْ} ". (١٦) في (أ) " أو يهزموا ". (١٧) التَّبْدِيْدُ: التَّفريق: يُقال: شَملٌ مُبَدَّد، وبَدَّد الشَّيءَ فتَبَدَّدَ فرّقه فتفرّق، وتبدّد القوم إِذا تفرّقوا. [لسان العرب (٣/ ٧٨) مادة " بَدَدَ "]. (١٨) في (أ) " قوي قلوبكم ". (١٩) في (ب) " شواراً ".