(٢) " يغيض " ساقطة من (أ). (٣) قال النَّحَّاس: " قيل: الكفَّار ها هنا الزُّرَّاع؛ لأنَّهم يُغطُّون الزَّرع، وقيل: هم الذين كفروا بمحمدٍ - صلى الله عليه وسلم -، وهذا أولى؛ لأنَّه لا يجوز يُعجب الزُّرَّاع لِيَغيض بهم الزُّراع " [إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٤/ ١٣٧)]. (٤) لعلل هناك سقطاً في العبارة، كعبارة: والمعنى ". (٥) في (ب) " من اتبعه ". (٦) ما بين المعقوفتين ساقط من (ب). (٧) انظر: معاني القرآن؛ للفراء (٣/ ٦٩)، جامع البيان (٢٦/ ١١٢)، النكت والعيون (٥/ ٣٢٤). (٨) في (ب) " وزبير ". (٩) في (ب) " وهؤلاء ". (١٠) انظر: تفسير السمرقندي (٣/ ٣٠٥)، تفسير الثعلبي (٩/ ٦٦)، تفسير السمعاني (٥/ ٢١٠) [قال السمعاني: وهذا قول غريب ذكره النَّقاش، والمختار والمشهور هو القول الأول أنَّ الآية في جميع أصحاب النبي من غير تعيين، وعليه المفسرون]، غرائب التفسير (٢/ ١١١٨).