(٢) في (أ) " أحسن الظن ". (٣) لم أقف على تخريجه بهذا اللفظ، وقد أخرج ابن جرير في جامع البيان (٢٦/ ١٣٥) عن ابن عبَّاس - رضي الله عنهما - قوله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ} يقول: " نهى الله المؤمن أن يظن بالمؤمن شراً ". (٤) ما بين المعقوفتين ساقط من (أ). (٥) في (ب) " فلا يكون إثماً ". (٦) لم أقف عليه. (٧) أخرجه الطبراني في الأوسط (٢/ ١٠٨)، برقم (٦٠٩)، وقال الهيثمي: " رواه الطبراني في الأوسط وفيه بقية بن الوليد وهو مدلس، وبقية رجاله ثقات " [مجمع الزوائد (٨/ ٨٩)]، وقال الألباني في ضعيف الجامع (ص: ٢٧) " ضعيف جداً ". (٨) أورده السخاوي في المقاصد الحسنة (ص: ٢٣) عن أبي الشيخ ومن طريقه الديلمي في مسنده عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - من قوله: " الحزم سوء الظن " وأخرجه القضاعي في مسند الشهاب عن عبد الرحمن بن عائذ رفعه مرسلاً، قال: " وكلها ضعيفة، وبعضها يتقوى ببعض "، وضعَّفه الألباني في ضعيف الجامع (ص: ٤١٠).