(٢) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١١٣٤). (٣) في (أ) " أي: قربت ولم تبعد ". (٤) ما بين المعقوفتين ساقط من (أ). (٥) أخرجه ابن جرير في جامع البيان (٢٦/ ١٧٢). (٦) قال ابن جرير - رحمه الله -: " وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال: إن الله تعالى ذكره وصف هذا التائب الأواب بأنه حفيظ، ولم يخصَّ به على حفظ نوع من أنواع الطاعات دون نوع فالواجب أن يعمَّ كما عمَّ جلَّ ثناؤه، فيقال: هو حفيظ لكل ما قَرَّبَه إلى ربه من الفرائض والطاعات والذنوب التي سلفت منه للتوبة منها والاستغفار". [جامع البيان (٢٦/ ١٧٣)]، وانظر معاني {حَفِيظٌ} والعيون (٥/ ٣٥٢)، تفسير السمرقندي (٣/ ٣٢١)، تفسير السمعاني (٥/ ٢٤٥)، زاد المسير (٧/ ٢٤٣)]. (٧) ما بين المعقوفتين ساقط من (أ). (٨) " يا " ساقطة من (أ). (٩) انظر: جامع البيان (٢٦/ ١٧٣)، تفسير السمعاني (٥/ ٢٤٦)، تفسير البغوي (٧/ ٣٦٣)، تفسير القرآن العظيم (٤/ ٢٤٤)، أضواء البيان (٧/ ٦٥٤)، شرح العقيدة الواسطية؛ للهرَّاس (ص: ١٥٥). (١٠) معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٥/ ٣٩). (١١) في (أ) " الذي ". (١٢) انظر: معاني القرآن؛ للفراء (٣/ ٨٠)، جامع البيان (٢٦/ ١٧٦)، النكت والعيون (٥/ ٣٥٥). (١٣) امرؤ القيس بن حُجْر بن الحارث الكِندي، أشهر شعراء العرب على الإطلاق، يماني الأصل، مولده بنجد، وقد اشتهر بلقبه، واختلف المؤرخون في اسمه، فقيل: حندج، وقيل: مليكة، وقيل: عدي، وكان أبوه ملك أسد وغطفان، وكثر الاختلاف في ديانته ولعل الصحيح أنه كان على المزدكية، ويعرف امرؤ القيس بالملك الضليل (لاضطراب أمره طول حياته) وذي القروح (لما أصابه في مرض موته) وكتب الأدب مشحونة بأخباره، ... وقد توفي في أنقرة سنة ثمانية قبل الهجرة. [انْظُرْ تَرْجَمَتَهُ: الشِّعر والشُّعراء (ص: ٤١)، الأعلام (٢/ ١١)].