(٢) انظر: جامع البيان (٢٧/ ١)، تفسير الثعلبي (٥/ ١٨٤)، المحرر الوجيز (٥/ ١٧٨). (٣) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١١٤٣). (٤) انظر: معاني القرآن؛ للزجاج (٥/ ٤٦). (٥) انظر: جامع البيان (١٢/ ٩٥)، معاني القرآن؛ للنَّحَّاس (٣/ ٣٧٢)، إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٤/ ١٦٣)، المحرر الوجيز (٣/ ١٩٨). (٦) الأولى - والله أعلم - أن يقال: في علمه وتقديره. (٧) وإن كان الإيمان أعمُّ من الإسلام كما هو مذهب أهل السُّنَّة والجماعة. [انظر: المحرر الوجيز (٥/ ١٧٨)، الجامع لأحكام القرآن؛ للقرطبي (١٧/ ٥١)، تفسير القرآن العظيم (٤/ ٢٥٣)]. (٨) الصوابُ التعميم في المشيئة وإطلاقها، فيُقال: على كلّ شيءٍ قدير، كما ورد في النصوص الشرعية من الكتاب والسنة، وما ورد في بعض المواضع من قرن المشيئة بالقدرة، فهو وارد على بعض الجزئيات بأعيانها، فلا يصحُّ تعميمُه. (٩) في (ب) " الحجارة ". (١٠) انظر: إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٤/ ١٦٤)، الحُجَّة (٦/ ٢٢٣)، تفسير البغوي (٧/ ٣٧٨)، المحرر الوجيز (٥/ ١٧٩)، التَّسهيل (٤/ ٧٠). (١١) في (ب) " حُجَّة " وفيه " {إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلَى فِرْعَوْنَ بِسُلْطَانٍ}: حجةٍ {مُبِينٍ (٣٨)} ظاهرة ". (١٢) " فرعون " ساقطة من (ب).