(٢) أخرجه مسلم في كتاب صلاة المسافرين، باب: استحباب ركعتي سنة الفجر، والحث عليهما وتخفيفهما، والمحافظة عليهما، وبيان ما يستحب أن يقرأ فيهما، برقم (١٦٨٥)، عن أمِّ المؤمنين عائشة - رضي الله عنها -. (٣) وهو قول الضحاك وابن زيد، وهو اختيار ابن جرير. [انظر: جامع البيان (٢٧/ ٣٩)، تفسير البغوي (٧/ ٣٩٦)]. (٤) الإسفار: التأخير، يقال: أسفر الصَّبح، إذا نكشف وأضاء. [انظر: النهاية (٢/ ٣٧٢)]. (٥) وهو رأي الثوري، وأصحاب الرأي، والتغليس: أي التبكير هو قول مالك، والشافعي، وإسحاق. [انظر: تفسير السمرقندي (٣/ ٣٣٨)، المغني؛ لابن قدامة (٢/ ٤٤)]. (٦) انظر: المحتسب (٢/ ٣٤٢)، المحرر الوجيز (٥/ ١٩٤)، إتحاف فضلاء البشر (ص: ٥٢٠). (٧) " والله أعلم " ساقط من (أ).