(٢) انظر: جامع البيان (٢٧/ ٩٤)، النُّكت والعيون (٥/ ٤١٢). (٣) انظر: جامع البيان (٢٧/ ٩٤)، تفسير الثعلبي (٩/ ١٦٤). (٤) أي في حكم زكاته، والعنبر: هي سَمَكة بَحْرِيَّة كبيرة يُتَّخذَ من جلدها التِّراسُ، ومنها يَخرج الطيب المعروف. [انظر: النهاية (٣/ ٣٠٦)، مادة " عنبر "، لسان العرب (٤/ ٦٠٣) مادة " عنبر "]. (٥) أخرجه البخاري في كتاب الزكاة، باب ما يستخرج من البحر عن ابن عباس - رضي الله عنهما - موقوفاً. (٦) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٢٩٧)، جامع البيان (٢٧/ ٩٣)، النكت والعيون (٥/ ٤١٢). (٧) انظر: جامع البيان (٢٧/ ٩٤)، تفسير البغوي (٧/ ٤٢٩). (٨) في (أ) " بنا ". (٩) قال ابن عطية: [المحرر الوجيز (٥/ ٢١٥)]: " وقال الرُّماني: وقيل: إن قوله {بِأَعْيُنِنَا} يريد العيون المفجرة من الأرض، قال القاضي أبو محمد: وهذا ضعيف ". (١٠) انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٤١٢). (١١) لفظ مقاتل: " يقول تجري السفينة في الماء بعين الله - تعالى - " [تفسير مقاتل (٣/ ٢٩٧)] , وعند الثعلبي: " مقاتل بن سليمان: بوحينا " [تفسير الثعلبي (٩/ ١٦٥)]. (١٢) والصحيح القول الأول، وفيه عند أهل السنة والجماعة إثبات صفة العينين لله تعالى، ولا يمنع معيته وحفظه لأوليائه، قال الإمام ابن كثير: " أي: بأمرنا بمرآى منَّا وتحت حفظنا وكلاءتنا " [تفسير القرآن العظيم (٤/ ٢٨٣)]، وقال ابن سعدي: " برعاية من الله وحفظ منه لها عن الغرق ونظر وكلاءة منه تعالى، وهو نعم الحافظ والوكيل " ... [تيسير الكريم الرحمن (ص: ٨٢٤)].