(٢) والأولى في ذلك كله ما صح به التفسير عن النبي - صلى الله عليه وسلم - للآية بدعائه: " اللهم أنتَ الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء " [خرَّجه مسلم في صحيحه، كتاب الذِّكر، باب: ما يقول عند النوم وأخذ المضجع، برقم (٦٨٢٧)]. (٣) انظر: جامع البيان (١٧/ ١٨٣). (٤) انظر: غرائب التفسير (١/ ٤٠٦). (٥) في (أ) أضداد، والأصل ما أُثبت. (٦) انظر: غرائب التفسير (١/ ٤٠٦). (٧) انظر: النُّكت والعيون (٢/ ٢٢٩)، غرائب التفسير (١/ ٤٠٦). (٨) انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٤٦٩)، تفسير السَّمعاني (٥/ ٣٦٥)، والصحيح هو القول الأول، ولا ينافي معيته لخلقه استواؤه على عرشه، وقد فسَّر ابن جرير الآية بقوله: " يقول: وهو شاهد لكم أيها الناس أينما كنتم: يعلمكم ويعلم أعمالكم ومتقلبكم ومثواكم، وهو على عرشه فوق سمواته السبع " [جامع البيان (٢٧/ ٢١٦)]. (٩) انظر: البرهان؛ للكرماني (ص: ٣٠٨). (١٠) في مواطن أولها في سورة آل عمران عند قوله تعالى: {تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ} [آل عمران: (٢٧)]. (١١) انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٤٧١)، التَّسهيل (٤/ ٩٥). (١٢) انظر: جامع البيان (٢٧/ ٢١٧)، النُّكت والعيون (٥/ ٤٧١).