(٢) أورده الماوردي في النكت والعيون (٥/ ٤٨٣)، والسمعاني في تفسيره (٥/ ٣٧٨). (٣) في (ب) " وروي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - " بدون ذكر ابن عمر. (٤) " أربع " ساقطة من (ب). (٥) " الماء " ساقطة من (ب). (٦) أخرجه الثعلبي في تفسيره (٩/ ٢٤٧) وأورده البغوي في تفسيره (٨/ ٤١)، وعزاه الزيلعي للثعلبي في تفسيره، وقال الحافظ ابن حجر: " أخرجه الثعلبي من حديث ابن عمر، وفي إسناده من لا يعرف". [انظر: تخريج الكشاف (٣/ ٤١٨)]. (٧) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١١٨٨)، تفسير البغوي (٨/ ٤١). (٨) في (ب) " ولأنَّه ". (٩) فيكون الإنزال حقيقي على اختيار المصنف، وهو قول ابن عباس - رضي الله عنهما -. [انظر: جامع البيان (٢٧/ ٢٣٧)، النُّكت والعيون (٥/ ٤٨٣)، زاد المسير (٧/ ٣٥٠)]. (١٠) الزُّجُّ: زُجُّ الرُّمْحِ والسَّهم، والزُّجُّ الحديدة التي تُرَكَّبُ في أَسفل الرمح والسِّنانُ يُرَكَّبُ عاليَتَه والزُّجُّ تُرْكَزُ به الرُّمْح في الأَرض والسِّنانُ يُطْعَنُ به، والجمع أَزْجاجٌ [انظر: لسان العرب (٢/ ٢٨٥)، مادة " زَجَجَ "]. (١١) انظر: جامع البيان (٢٧/ ٢٣٧)، النُّكت والعيون (٥/ ٤٨٣). (١٢) انظر: تفسير السمعاني (٥/ ٣٧٨)، زاد المسير (٧/ ٣٥٠). (١٣) معاني القرآن (٥/ ١٠٣). (١٤) تكرر هذا المعنى في أكثر من موضع في القرآن كقوله تعالى: {عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ} [البقرة: (١٨٧)]. (١٥) انظر: إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٤/ ٢٤٤)، إملاء ما منَّ به الرحمن؛ للعكبري (٢/ ١٢١٠). (١٦) في (ب) " أبوان الأنبياء ". (١٧) قال أبو حيان: " لما ذكر تعالى إرسال الرسل جملة أفرد منهم في هذه الآية نوحاً وإبراهيم - عليهما السلام - تشريفاً لهما بالذكر، أمَّا نوح؛ فلأنه أول الرسل إلى من في الأرض، وأما إبراهيم فلأنه انتسب إليه أكثر الأنبياء - عليهم السلام - وهو معظم في كل الشرائع ". [انظر: البحر المحيط (١٠/ ١١٤)]. (١٨) انظر: الجامع لأحكام القرآن (١٧/ ٢٥٠)، البحر المحيط (١٠/ ١١٥). (١٩) انظر: تفسير البيضاوي (٢/ ٤٧١)، تفسير أبي السعود (٦/ ٢٠٩). (٢٠) انظر: إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٤/ ٢٤٥)، تفسير السمعاني (٥/ ٣٧٩). (٢١) في (ب) " ساروا بسيرته ". (٢٢) انظر: النكت والعيون (٥/ ٤٨٤)، تفسير السمرقندي (٣/ ٣٨٩). (٢٣) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١١٩٠)، تفسير القرآن العظيم (٢/ ٨٩).