(٢) انظر: تفسير السَّمرقندي (٣/ ٣٩٣)، تفسير البغوي (٨/ ٥٣). (٣) في (ب) " فقالت ". (٤) في (ب) " شابه ". (٥) في (أ) "ونقضت "، وفي بعض روايات الحديث " ونثرت له بطني ". (٦) انظر: جامع البيان (٢٨/ ١)، أسباب النزول؛ للواحدي (٣٣٥)، تفسير البغوي (٨/ ٤٧)، تفسير القرآن العظيم (٤/ ٣٤٠). (٧) قول عائشة - رضي الله عنها - أخرجه البخاري تعليقاً في كتاب التوحيد، باب: {وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا} بلفظ: " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَسِعَ سَمْعُهُ الأصْوَاتَ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا}، وأخرجه النَّسائي في كتاب الطلاق، باب الظهار برقم (٣٤٠٦)، وابن ماجة في المقدمة، أنكرت الجهمية برقم (١٨٤) والواحدي في أسباب النزول (ص: ٣٣٦). (٨) هذا من تمام القصة السابقة، وكان الأولى أن يتمها، ثم يذكر حديث عائشة - رضي الله عنها -. (٩) " له " ساقطة من (ب). (١٠) القصة أخرجها أبو داود في كتاب الطلاق، باب الظهار برقم (١٨٩٣)، وابن جرير في جامع البيان (٢٨/ ١)، والواحدي في أسباب النزول (ص: ٣٣٦). (١١) وهو في مصحف عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه -، والعمل على مصحف عثمان - رضي الله عنه -. [انظر: المحرر الوجيز (٥/ ٢٧٢)]. (١٢) " أي المرأة التي " ساقطة من (ب).