(٢) وهو قول مجاهد. [انظر: تفسير مجاهد (٢/ ٦٦٥)، جامع البيان (٢٨/ ٥١)، النُّكت والعيون (٥/ ٥٠٩)]. (٣) في (ب) " فسجد له فلما فعل {فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ} فصلب ومات {إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (١٦) فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا}: عاقبةَ هذا الإنسان والشيطان " أي تقديم وتأخير. (٤) وقد وردت بروايات موقفة على عليٍّ وابن مسعود وابن عباس - رضي الله عنهم -. [انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٣٤٣)، جامع البيان (٢٨/ ٤٩)، تفسير الثعلبي (٩/ ٢٨٤)، النُّكت والعيون (٥/ ٥٠٩)، تفسير البغوي (٨/ ٨٢)، والقصة أخرجها الحاكم في مستدركه في كتاب التفسير، تفسير سورة الحشر (٢/ ٤٨٤) عن علي بن أبي طالبٍ - رضي الله عنه -، وقال: " هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه "، ووافقه الذهبي، وقال ابن عطية: " وهذا كُلُّهُ حديثٌ ضعيفٌ " [المحرر الوجيز (٥/ ٢٩٠)]، وقال ابن جزي: " وهذا ضعيفٌ في النَّقْلِ " [التسهيل (٤/ ١١١)]. (٥) في (أ) " يفعل بها " ... . (٦) انظر: جامع البيان (٢٨/ ٤٩)، تفسير القرآن العظيم (٤/ ٣٦٥).