(٢) والأولى العموم في معنى الآية، قال النَّحَّاس: " فمن أصحِّ ما قيل فيه أنه لكل صالح من المؤمنين، ولا يخصُّ به واحدٌ إلا بتوقيف ". [إعراب القرآن (٤/ ٣٠٣)]. (٣) انظر: معاني القرآن؛ للفراء (٣/ ١٦٧)، جامع البيان (٢٨/ ١٦٣)، إعراب القرآن، للنَّحاس (٤/ ٣٠٣). (٤) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢٢٦)، الجامع لأحكام القرآن (١٨/ ١٨١). (٥) انظر: جامع البيان (٢٨/ ١٦٣)، الجامع لأحكام القرآن (١٨/ ١٨٣). (٦) في (ب) " للجميع ". (٧) " الشاعر " ساقطة من (ب). (٨) البيت لم أقف على قائله، وتمامه: يا عاذلاتي لا تزدن ملامتي ... إنّ العواذل لسن لي بأمين أي أمناء، ويروى: إن العواذل لسن لي بأمير. أي أمراء [انظر: مجاز القرآن (ص ٢/ ٢٦١)، جامع البيان (١٩/ ٥٤)، تفسير الثعلبي (٧/ ١٥٣)، لسان العرب (٤/ ٥٢٠)]. (٩) انظر: القطع والائتناف (ص: ٥٣٧). (١٠) في (أ) " {عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ} هذا دليلٌ ومعنى: {أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ}: قيل: أطوعَ. . . ". (١١) في (أ) " خيرٌ ". (١٢) انظر: جامع البيان (٢٨/ ١٦٣)، الجامع لأحكام القرآن (١٨/ ١٨٤). (١٣) " في القرآن " ساقطة من (ب). (١٤) انظر: معاني القرآن؛ للنَّحاس (٤/ ١٨٥)، تفسير السَّمعاني (٤/ ١٥٢)، الجامع لأحكام القرآن (١٨/ ١٨٤). (١٥) قال القرطبي: " وقيل: هو واجب، ولكنَّ الله - عزَّ وجل - علَّقه بشرط، وهو التطليق ولم يطلقهن " [الجامع لأحكام القرآن (١٨/ ١٨٤)]. (١٦) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٤١)، تفسير السَّمعاني (٥/ ٤٧٤). (١٧) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٤١). (١٨) في (أ) " وإذ ". (١٩) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢٢٦)، تفسير البغوي (٨/ ١٦٨). (٢٠) " قوله " ساقطة من (أ). (٢١) في (أ) " يصلح ".