(٢) في (ب): " {فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا (١٣)}: نقصا في الحسنات ولا زيادة في السيئات ". (٣) " أي " ساقطة من (ب). (٤) " الكافرون " ساقطة من (أ). (٥) في (أ) " الجن والإنس ". (٦) في (أ) " لجعلنا هم ". (٧) في (ب) " وهو اما العتيد ". والصواب ما أثبت. (٨) وهو قول أكثر المفسرين. [انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٤٠٧)، جامع البيان (٢٩/ ١١٤)، معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٥/ ١٨٣)، زاد المسير (٨/ ١٣٢)]. (٩) " أي " ساقطة من (ب). (١٠) انظر: جامع البيان " بمعناه " (٢٩/ ١١٤)، غرائب التفسير (٢/ ١٢٦٢). (١١) وهو اختيار الفراء وجماعة. [انظر: معاني القرآن؛ للفرَّاء (٣/ ١٩٣)، النُّكت والعيون (٦/ ١١٦)، غرائب التفسير (٢/ ١٢٦٢)]. (١٢) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢٦٢)، زاد المسير (٨/ ١٣٢). (١٣) " عن " ساقطة من (ب). (١٤) في قول الجمهور. [انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٤٠٧)، جامع البيان (٢٩/ ١١٥)، النُّكت والعيون (٦/ ١١٨)، زاد المسير (٨/ ١٣٢)]. (١٥) تفسير السَّمرقندي (٣/ ٤٨٣)، تفسير السَّمعاني (٦/ ٧٠).