(٢) في (ب) " فاتبع قراءته ". (٣) انظر: جامع البيان (٢٩/ ١٨٩)، النُّكت والعيون (٦/ ١٥٦). (٤) انظر: تفسير الصنعاني (٣/ ٣٣٤)، جامع البيان (٢٩/ ١٩٠). (٥) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ١٥٦)، زاد المسير (٨/ ١٦٠). (٦) في (أ) " وقيل: يريد ". (٧) في (أ) " عليك كتابك ". (٨) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢٨٢)، البحر المحيط (١٠/ ٣٤٨)، وقد حكاه أبو حيان عن القفال، مع اختياره لقول الجمهور في كون هذه الآيات خطاب للنبي - صلى الله عليه وسلم -. (٩) انظر: جامع البيان (٢٩/ ١٩١)، النُّكت والعيون (٦/ ١٥٦). (١٠) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٤٢٣)، جامع البيان (٢٩/ ١٩٢)، النُّكت والعيون (٦/ ١٥٦)، تفسير البغوي (٨/ ٢٨٤)، تفسير القرآن العظيم (٤/ ٤٧٩). (١١) أي تنتظر ثواب ربها، وهو مروي عن مجاهد، وهو قول مردود باطل - كما تعقَّبه المؤلف - [انظر: جامع البيان (٢٩/ ١٩١)، النُّكت والعيون (٦/ ١٥٦)]. (١٢) في (أ) " وقول الله ". (١٣) انظر: إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٤/ ٥٥)، الجامع لأحكام القرآن (١٩/ ١٠٥)، البحر المحيط (١٠/ ٣٥٠). (١٤) وقد تعلَّق بهذا القول المعتزلة، والردُّ عليهم مستفيض في كتب العقائد، قال ابن كثير - رحمه الله -: ... " وهذا بحمد الله مُجمع عليه بين الصحابة والتابعين وسلف هذه الأمة، كما هو متفق عليه بين أئمة الإسلام وهداة الأنام، ومن تأوَّل ذلك بأن المراد بإلى مفرد الآلاء، وهي النِّعم، كما قال الثوري عن منصور عن مجاهد: " {إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} قال: "تنتظر الثواب من ربها "، رواه ابن جرير من غير وجه عن مجاهد، وكذا قال أبو صالح أيضا، فقد أبعد هذا الناظر النجعة وأبطل فيما ذهب إليه، وأين هو من قوله تعالى: {كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ} [المطففين: (١٥)]، قال الشافعي - رحمه الله تعالى - ما حجب الفجار إلا وقد علم أن الأبرار يرونه عزَّ وجلَّ، ثم قد تواترت الأخبار عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بما دلَّ عليه سياق الآية الكريمة وهي قوله تعالى: {إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} ". [تفسير القرآن العظيم (٤/ ٤٨٠)].