(٢) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢٨٩). (٣) انظر: إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٥/ ٦٦)، غرائب التفسير (٢/ ١٢٨٩)، تفسير البغوي (٨/ ٢٩٦). (٤) انظر: معاني القرآن؛ للفرَّاء (٣/ ٢١٧). (٥) معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٥/ ٦٣). (٦) انظر: إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٥/ ٦٦). (٧) في (ب) " الجديد الجري " وما أثبت في النكت والعيون للماوردي (٦/ ١٧١). (٨) انظر: معاني القرآن؛ للفراء (٣/ ٢١٧)، جامع البيان (٢٩/ ٢١٨)، النكت والعيون (٦/ ١٧١). (٩) ما بين المعقوفتين ساقط من (ب). (١٠) انظر: النكت والعيون (٦/ ١٧٠)، البرهان في متشابه القرآن (ص: ٣٢٠)، قال ابن عطية [المحرر الوجيز (٥/ ٤١٣) " وهذا قول ضعيفٌ لأنَّ براعة القرآن وفصاحته لا تجيء هكذا، واللفظة معروفة في اللسان، وأن السلسل والسلسبيل بمعنى واحد ومتقارب " وقال الألوسي: " وهو غير مستقيم بظاهره إلا أن يراد أن جملة قول القائل: سلسبيلا جعلت اسما للعين، كما قيل: تأبط شرا وذوي حباً وسميت بذلك؛ لأنه لا يشرب منها إلا من سأل إليها سبيلا بالعمل الصالح، وهو مع استقامته في العربية تكلف وابتداع، وعزوه إلى الأمير - كرَّم الله تعالى وجهه - أبدع، ونص بعضهم على أنه افتراء عليه - كرم الله تعالى وجهه - " [روح المعاني (٢٩/ ١٦١)].