(٢) انظر: تفسير مجاهد (٢/ ٧١٥)، النُّكَت والعيون (٦/ ١٧٦)، زاد المسير (٨/ ١٧٧). (٣) انظر: البحر المحيط (١٠/ ٣٧٣). (٤) انظر: معاني القرآن؛ للفرَّاء (٣/ ٢٢٢)، جامع البيان (٢٩/ ٢٣٢)، النُّكَت والعيون (٦/ ١٧٧)، زاد المسير (٨/ ١٧٧). (٥) معاني القرآن (٥/ ٢٠٧)، وقد ذكره كوجه ثالث في الآية. (٦) هذا القول حقُّه التقديم، ولكن هكذا جاء في النُّسخ، ولم أقف على عزوه من أقوال الحسن. (٧) في (ب) " جميعاً ". (٨) انظر: جامع البيان (٢٩/ ٢٣٣)، إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٥/ ٧٢)، مشكل إعراب القرآن (٢/ ٧٩١). (٩) يشير إلى القراءتين في الآية في تحريك الذالين بالضَّم، أو إسكانهما، فقد قرأ قرأ ابن كثير ونافع وابن عامر وأبو بكر عن عاصم {عُذْرًا} بإسكان الذَّال وضم الذَّال في {أَوْ نُذْرًا}، وقرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي وحفص عن عاصم {عُذْرًا أَوْ نُذْرًا} بإسكان الذال فيهما. [انظر: جامع البيان (٢٩/ ٢٣٣)، السبعة (ص: ٦٦٦)، معاني القراءات (ص: ٥٢١)، الحُجَّة؛ لابن خالويه (ص: ٣٦٠)، الحُجَّة؛ لأبي علي الفارسي (٦/ ٣٦٢)].