(٢) انظر: الجامع لأحكام القرآن (١٩/ ٢٤٢)، ولم ينسبه للحسن. (٣) في (أ) " العالمين بينهم ". (٤) في (ب) " ينظرون ". (٥) انظر: جامع البيان (٣٠/ ٩٢)، غرائب التفسير (٢/ ١٣١٨)، وأصل هذا الأثر في الصحيحين فقد روى البخاري في كتاب الرقاق، باب: قول الله تعالى: {أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (٤) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (٥) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (٦)} برقم (٦٥٣١)، عن ابن عمر - رضي الله عنهما - عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: {يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ} قال: ((يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه))، وأخرجه مسلم في كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب: في أهوال يوم القيامة، برقم (٧١٣٢)، (٧١٣٣). (٦) انظر: معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٥/ ٢٣١)، إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٥/ ١٠٩). (٧) انظر: معاني القرآن؛ للفرَّاء (٣/ ٢٤٦)، جامع البيان (٣٠/ ٩١). (٨) في (ب) " ردعن ". (٩) انظر: جامع البيان (٣٠/ ٩٤)، الجامع لأحكام القرآن (١٩/ ٢٤٦). (١٠) لم أقف عليه، وقد أورد معناه غير واحدٍ من المفسرين. [انظر: مجاز القرآن (٢/ ٢٨٩)، جامع البيان (٣٠/ ٩٤)]. (١١) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٢٢٨)، الجامع لأحكام القرآن (١٩/ ٢٤٦). (١٢) وفي بعض الكتب " حدِّ إبليس ". (١٣) انظر: جامع البيان (٣٠/ ٩٥)، النُّكت والعيون (٦/ ٢٢٨). (١٤) انظر: جامع البيان (٣٠/ ٩٥)، الجامع لأحكام القرآن (١٩/ ٢٤٦). (١٥) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٣١٨)، الجامع لأحكام القرآن (١٩/ ٢٤٦). (١٦) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٣١٨)، وعند ابن جرير قوله: " السِّماء الدُّنيا " [انظر: جامع البيان (٣٠/ ٩٥)]. (١٧) (" ... (جُبٌّ " ساقطة من (ب). (١٨) وقد روى ابن جرير هذا القول بسنده في تفسيره " جامع البيان (٣٠/ ٩٦) عن محمد بن كعب القرظي عن أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((" الفلق ": جُبٌّ في جهنم مغطى، وأما " سِجِّين فمفتوحٌ))، قال عن ابن كثير: منكرٌ لا يصحُّ. [انظر: تفسير القرآن العظيم (٤/ ٥١٧)]. (١٩) لم أقف عليه في تهذيب اللغة (٣/ ٤٦٣)، مادة " سَجَنَ " انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٣١٨). (٢٠) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٣١٨).