(٢) هكذا في (أ)، وفي (ب): (لا يقال لها كما كان يقال لها)، وفي (جـ): (لا يقال كما كان يقال لها). (٣) هكذا في (أ) وفي (ب) و (جـ): (ارتفعي واطلعي). (٤) في (ب): (مقرنين). (٥) لم أجده بهذا السياق، ولكن أجزاء الحديث لها شواهد كثيرة. انظر: البخاري ٤٦٣٥، ومسلم ١٥٩، وتفسير الطبري ١٠/ ١٧ و ١٠/ ٢٤. (٦) سقطت كلمة (العمل) من (ب) , وفي (جـ): ( ... في صحته العمل). (٧) النص في (ب): (دليل على أن الإيمان مشروط يدل على صحة القولين) ففيها سقط. والتفسير الصحيح للآية هو ما ذكره أبو المظفر السمعاني في «تفسير القرآن» ٢/ ١٦٠ حيث يقول: (أي: لا يقبل توبة كافر بالإيمان، ولا توبة فاسق بالرجوع عن الفسق). وبنحو هذا المعنى قال ابن كثير ٦/ ٢٣٧: (أي: إذا أنشأ الكافر إيماناً يومئذ لا يقبل منه، فأما من كان مؤمناً قبل ذلك، فإن كان مصلحاً في عمله فهو بخير عظيم، وإن كان مخلطاً فأحدث توبة حينئذ لم تقبل منه توبته، كما دلت عليه الأحاديث المتقدمة، وعليه يحمل قوله تعالى: {أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا} أي: ولا يقبل منها كسب عمل صالح إذا لم يكن عاملاً به قبل ذلك). وهو كذلك معنى ما ذكره الطبري ١٠/ ٢٨ - ٢٩ ولولا طول كلامه لنقلته. وبذلك يظهر أنه لا دلالة في الآية للقولين الذين ذكرهما الكرماني. وقد ردَّ ابن عاشور على من استدل بالآية على ذلك في كتابه «التحرير والتنوير» ٨/ ١/١٨٨. (٨) في (ب): (أي إحدى آيات ثلاث). (٩) سقطت (إنا) من (ب). (١٠) قرأ حمزة والكسائي (فارقوا) بالألف، وقرأ باقي العشرة (فرّقوا) بتشديد الراء. انظر: «المبسوط» لابن مهران (ص ١٧٧). وحصل سقط في (ب) حيث ورد فيها: (إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً فرقاً يدين ... ). (١١) في (ب): (فتهود بعض وتنصر بعض). (١٢) سقطت كلمة (الأمة) من (ب) ثم انتقل الناسخ إلى قول المؤلف (وقيل أصله من شيعته ... ) فحصل فيها سقط أيضاً.