(٢) ما بين المعقوفتين ساقط من (ب). (٣) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٥١٦)، النُّكت والعيون (٦/ ٣٣٣)، والصحيح والله أعلم هو القول الأول؛ لأنه يعمُّ جميع هذه المعاني، ولم يرد تحديد معنى دون غيره، وقد اختاره غير واحدٍ من المُحَقِّقين [انظر: معاني القرآن؛ للفرَّاء (٣/ ٢٨٩)، جامع البيان (٣٠/ ٢٨٩)، معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٥/ ٢٧٥)، إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٥/ ١٧٩)، تفسير القرآن العظيم (٤/ ٥٨٥)]. (٤) انظر: جامع البيان (٣٠/ ٢٩٠)، النُّكت والعيون (٦/ ٣٣٣). (٥) انظر: تفسير السَّمعاني (٦/ ٢٧٨)، زاد المسير (٨/ ٣١٦). (٦) لم أقف عليه من قول قتادة، وقد أورده الكرماني في غرائب التفسير (٢/ ١٣٨٥)، ولم يعزه. (٧) انظر: معاني القرآن (٣/ ٣٨٩). (٨) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٣٨٥). (٩) المرجع السابق. (١٠) انظر: جامع البيان (٣٠/ ٢٩٠)، تفسير الثعلبي (١٠/ ٢٨٣).