(٢) في (ب): (حرض)، فلعل قصده الآية (٦٥) من سورة الأنفال، ولابد هنا من إكمال الآية التي بعدها حتى يفهم مراد عطاء، فيكون قصده تمام الآيتين (٦٥ - ٦٦) من سورة الأنفال، لأن فيها: {الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ}. (٣) أخرجه الطبري ١١/ ٨٠، وذكره النحاس في «الناسخ والمنسوخ» ٢/ ٣٧٦ بدون إسناد. (٤) أخرجه الطبري ١١/ ٧٨ والنحاس في «الناسخ والمنسوخ» ٢/ ٣٧٦ - ٣٧٧ عن الحسن، وهو قول أبي سعيد الخدري أيضاً كما في مصادر التخريج سابقة الذكر. (٥) أخرجه الطبري ١١/ ٨١ والنحاس في «الناسخ والمنسوخ» ٢/ ٣٧٧ عن ابن عباس رضي الله عنهما. ورجح القول بأنها محكمة كثير من المفسرين كالطبري والنحاس ومكي بن أبي طالب وغيرهم. (٦) في (ب): (أعداكم) وهو سهو.