(٢) في (أ): (حكاها). (٣) انظر: «الكشف والبيان» ٤/ ٣٥٢. (٤) في (ب): (لعجل فيهم العذاب). (٥) أخرجه الطبري ١١/ ١٦٣ وابن أبي حاتم ٥/ ١٦٩٥ (٩٠٤٠) و ٥/ ١٦٩٦ (٩٠٤٥)، والواحدي في «أسباب النزول» (ص ٣٩٨). (٦) القائل هو عنترة، وصدر البيت: وحَليلِ غانيةٍ تركتُ مُجدَّلاً. والبيت ورد عند الطبري ١١/ ١٦١ والقرطبي ٧/ ٤٠٠، وهو في ديوان عنترة من معلقته المشهورة (ص ١٩٠). انظر: «الشواهد الشعرية في تفسير القرطبي» ١/ ٢٤٧. (٧) المشهور في التفاسير التي رجعت لها أن قول سعيد: التصدية: صدهم عن البيت الحرام. انظر: الطبري ١١/ ١٦٤ و «الدر المنثور» ٧/ ١١٥. (٨) انظر: «الكشف والبيان» للثعلبي ٤/ ٣٥٤. (٩) وجدته عن مجاهد عند الثعلبي ٤/ ٣٥٣. (١٠) هكذا في (ب)، وهو كذلك في «البحر المحيط» لأبي حيان، وفي (أ): (أي صلوته ودعاءهم وصلوتهم). (١١) نقله الماوردي في «النكت والعيون» ٢/ ٣١٥ وأبو حيان في «البحر المحيط» ٤/ ٤٨٦.