(٢) أخرجه الطبري ١٢/ ٤٧٥، وضعّف ابن كثير ٧/ ٤٥٢ هذا القول جداً. (٣) في (د): (العجب). (٤) في (ب): كهيئة. (٥) قول عكرمة: أخرجه عبدالرزاق ١/ ٣٠٦، وذكره الثعلبي (ص ١٠٩ - رسالة جامعية). أما قول مجاهد: فأخرجه الطبري ١٢/ ٤٧٦، وذكره الثعلبي أيضاً، وقال الخليل في «العين» ٣/ ٥٨: (وقوله (فضحكت فبشرناها) يعني طمثت). (٦) في (د): (أشرقت). (٧) في (د): (للروضة يضحك). (٨) في (ب): (البشارة وقبلها). (٩) ورد البيت في: «البحر المحيط» ٥/ ٢٣٧، و «الدر المصون» ٦/ ٣٥٥، وابن عادل ١٠/ ٥٢٥، والألوسي ١٢/ ٩٨، ولم أهتد لقائله. (١٠) في النسخ الثلاث: لبابة، قال في «اللسان» (لبب): (كل مجمّع لثيابه: متلبب ... واسم ما يتلبب: اللَّبابَةُ)، وعند السمين في «الدر المصون» ٦/ ٣٥٥: (لَبانه)، وقال محققه الدكتور أحمد الخراط: ضرب من الثياب، فالله أعلم. أما العلقة: فهو قميص بلا كمين، والشوذر: فهو بُرْدٌ يشق ثم تلقيه المرأة في عنقها من غير كُمّين ولا جيب. انظر: «اللسان» (علق) و (شذر).