(٢) أخرجه عبدالرزاق ١/ ٣٤٦، والطبري ١٤/ ٢٤ عن قتادة عن ابن عباس رضي الله عنهما. (٣) في (أ): (جواب قولهم لوما تأتينا أي لو ... )، وسقطت (أي) من (د). (٤) ذكره الطبري ١٤/ ٢٥، والماوردي ٣/ ١٥١، وابن الجوزي ٤/ ٣٨٦، وأبو عمرو هو ابن العلاء. (٥) ذكره الثعلبي (ص ٥٧)، والقرطبي ١٢/ ١٨٤. (٦) هذا القول سقط من (ب)، وقد نقله القرطبي ١٢/ ١٨٤ عن المؤرج. (٧) انظر: «معاني القرآن» للزجاج ٣/ ١٧٥. (٨) أخرجه الطبري ١٤/ ٢٧. (٩) أخرجه الطبري ١٤/ ٢٩. (١٠) أخرجه الطبري ١٤/ ٢٧ - ٢٨ ولفظه: سحرت أبصارنا، يقول: أخذت أبصارنا، وإنما لفظ خدعت ورد عند الماوردي ٣/ ١٥١ عن جويبر. (١١) في (د): (وقيل) بدلاً من (وقرئ). وهذه قراءة ابن كثير وحده، وقرأ باقي العشرة (سُكِّرت) مشددة الكاف. انظر: «المبسوط» لابن مهران (ص ٢٢٠).