حُجَجِي عليكَ إذا خلوتُ كثيرةٌ ... وإذا حضرتَ فإنني مخصومُ
لا أستطيعُ أقولُ أنتَ ظلمْتَنِي ... واللهُ يعلمُ أنني مظلومُ
وقال حاتم الأصم - رحمه الله -: «إذا رأيتَ من أخيك عيبًا فإن كتمْتَه عليه فقد خُنْتَه، وإن قُلْتَه لغيرِه فقد اغْتَبْتَه، وإنْ واجَهْتَه به فقد أوْحَشْتَه»؛ قيل له:«كيف أصنع؟» قال: «تُكَنِّي عنه، وتعَرِّض به وتجعله في جملة الحديث».
الثاني والعشرون: استحضار الأضرار المترتبة على فساد ذات البين في الدنيا والآخرة: