أولًا: أن صاحب اليمين أمير على صاحب الشمال. ثانيًا: أن صاحب الشمال يمسك عن كتابة الذنب بأمر صاحب اليمين». (انظر السلسلة الضعيفة والموضوعة للألباني، رقم ٢٢٣٧). (٢) قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وآله وسلم -: «أَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى اللهِ صِيَامُ دَاوُدَ، كَانَ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا، وَأَحَبُّ الصَّلاَةِ إِلَى اللهِ صَلاَةُ دَاوُدَ، كَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ وَيَقُومُ ثُلُثَهُ وَيَنَامُ سُدُسَهُ». (رواه البخاري ومسلم). (٣) العَيْدانُ، بالفتح: أطْوَلُ ما يكونُ من النَّخْلِ، واحِدَتُها العَيْدانَةُ. (٤) قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وآله وسلم -: «صَنَائِعُ المَعْرُوفِ تَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ، وصَدَقَةُ السِّرِ تُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ، وَصِلَةُ الرَّحِمِ تَزِيدُ فِي العُمْرِ». (رواه الطبراني وحسنه الألباني).